اطار الدعم التربوي ( الملحق التربوي ابوالعربي) بالجديدة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر يرجى التشرف بالدخول للمنتدى ان كنت عضوا ،او التسجيل ان لم تكن عضو وتريد الانضمام الى اسرة المنتدى،لأن الاخوان القائمون على المنتدى يقومون بأعمال جبارة ولا ينتظرون منك الا التسجيل وكلمة شكر
ادارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اطار الدعم التربوي ( الملحق التربوي ابوالعربي) بالجديدة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي الزائر يرجى التشرف بالدخول للمنتدى ان كنت عضوا ،او التسجيل ان لم تكن عضو وتريد الانضمام الى اسرة المنتدى،لأن الاخوان القائمون على المنتدى يقومون بأعمال جبارة ولا ينتظرون منك الا التسجيل وكلمة شكر
ادارة المنتدى

اطار الدعم التربوي ( الملحق التربوي ابوالعربي) بالجديدة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أهلا وسهلا بك داخل منتدى اطار الدعم التربوي ( الملحق التربوي)*** كل سنة وانتم بخير


    هيأة الدعم الاداري والتربوي والاجتماعي

    abouarabi
    abouarabi
    Admin


    رقم العضوية : 1
    ذكر
    عدد المساهمات : 59
    نقاط : 365
    السٌّمعَة : -1
    تاريخ التسجيل : 04/12/2009
    العمر : 59

    هيأة الدعم الاداري والتربوي والاجتماعي Empty هيأة الدعم الاداري والتربوي والاجتماعي

    مُساهمة من طرف abouarabi السبت 12 ديسمبر 2009 - 20:13

    بسم الله الرحمن الرحيم



    الجزء الخامس
    هيأة الدعم الإداري والتربوي والاجتماعي
    المادة 65
    تتكون هيأة الدعم الإداري والتربوي والاجتماعي من إطار الدعم التربوي وإطار الدعم الإداري وإطار الدعم الاجتماعي.
    الباب الأول
    إطار الدعم التربوي
    المادة 66
    يشتمل إطار الدعم التربوي على ثلاث درجات:
    -الملحق التربوي من الدرجة الثالثة.
    -الملحق التربوي من الدرجة الثانية.
    -الملحق التربوي من الدرجة الأولى.
    وتخصص لها الرتب وأرقام الاستدلالية المبينة في الجدول رقم 4 الملحق بهذا المرسوم.
    ويرقى الملحق التربوي من رتبة إلى رتبة ومن درجة إلى أخرى .
    وتتم الترقية من رتبة إلى الرتبة الموالية
    بالنسبة للدرجات الثالثة والثانية والأولى طبقا لمقتضيات المرسوم رقم
    2.62.344 بتاريخ 15 صفر 1383(8 يوليوز 1963 كما تم تغييره وتتميمه ، مع
    مراعاة مقتضيات المادة 102 أسفله.

    المادة 67
    يقوم الملحقون التربويون من جميع الدرجات
    تحت إشراف هيأة الإدارة التربوية وأطر هيأة التدريس بمهام دعم العمل
    التربوي المتمثلة بالخصوص في :

    * تحضير المختبرات وتسيير الآلات السمعية البصرية والمعلوماتية .
    * مهام التوثيق ، وتشمل تسيير وتنشيط المكتبة المدرسية كيفما كان نوعها.
    *
    مهام الحراسة التربوية ، وتتمثل في مساعدة الأساتذة على إنجاز الدروس
    التطبيقية وتمارين الدعم وحراسة الفروض والامتحانات المختلفة ، وكذا حراسة
    الساحة أثناء الاستراحة والدخول والخروج .

    المادة 68
    يعين الملحق التربوي من الدرجة الثالثة من
    بين خريجي سلك تكوين الملحقين التربويين الذي تحدد شروط ولوجه وكيفيان
    تنظيمه بموجب قرار السلطة الحكومية المكلفة بالتربية الوطنية مؤشر عليه من
    لدن السلطة الحكومية المكلفة بالوظيفة العمومية والسلطة الحكومية المكلفة
    بالمالية .

    المادة 69
    يعين الملحقون التربويون من الدرجة الثانية
    أ- على إثر امتحان مهني يفتح في وجه
    الملحقين التربويين ن الدرجة الثالثة المتوفرين على 6 سنوات من الخدمة
    بهذه الصفة .وذلك في حدود النسبة المشار إليها في مقتضيات المادة 98 مع
    مراعاة مقتضيات المادة 100 أسفله.

    ب- عن طريق الاختيار بعد التقييد في جدول
    الترقية من بين الملحقين التربويين من الدرجة الثالثة المتوفرين على 10
    سنوات في الدرجة الثالثة .

    وتتم الترقية بالاختيار طبقا لمقتضيات الفقرة الأولى من المادة 99 أسفله مع مراعاة مقتضيات المادة 100 أسفله .


    الملحق التربوي أية وضعية!؟
    ذ.عبد العزيز القدميري


    الملحق التربوي أو مايصطلح على تسميته بـ »المعيد« إطار ينتمي لشريحة الأطر
    الإدارية الخاصة المكلفة بشؤون الإدارة التربوية للمؤسسات التعليمية
    الإعدادية والثانوية المنصوص عليها في النظام الأساسي لموظفي قطاع التربية
    الوطنية.
    ويعود إحداث هيئة الملحقين
    التربويين الى عملية تغيير الاطار التي قامت بها مصالح الموارد البشرية بالقطاع لفائدة ما كان يسمى بحراس الخارجية والأساتذة المزاولين لمهام إدارية.
    وحسب
    المعطيات الإحصائية فإن هيئة الملحقين التربويين تشكل من حيث عدد أطرها أعلى نسبة داخل الموظفين العاملين بالإدارة التربوية موزعين على مختلف مرافقها.
    هذا، ومن
    الناحية العملية تحضرني أهمية الاشارة الى ان الواقع المهني للملحق التربوي يظل مشوبا بمظاهر الإقصاء والتغييب من دائرة اهتمام القائمين علي سياسة إصلاح المنظومة التعليمية والتي تجسدها بجلاء حالة الفراغ القانوني المجحف التي تطال أوضاعه المادية والإدارية.
    وقد فاقم من مظاهر الإقصاء والإجحاف لدى الملحق التربوي
    استثناءه غير المبرر عن نطاق سريان المرسوم الوزاري عدد 2.08.8 بتاريخ 10 فبراير 2008 القاضي بالرفع من قيمة التعويضات من المهام الممنوحة لأطر الادارة التربوية والتي همت اقتصارا هيئات: المدراء، الحراس العامون والنظار.
    ومن قبيل المفارقة
    أنه رغم إكراهات الواقع المهني الذي يشتغل في سياقه الملحق التربوي فإنه لا يمكن إنكار دور هذا الإطار الذي يسجل حضورا وازنا في سير عمل الإدارة التربوية وفي تدبيرالشأن التعليمي على مستوى المؤسسات التربوية والذي تعكسه وتؤكده طبيعة وحجم الاعمال التي يقوم بها والمتمثلة في:
    1
    ـ المشاركة في التحضير للدخول المدرسي من خلال
    عدة إجراءات منها: إعداد لوائح التلاميذ وجداول الحصص، تحديد حاجيات المؤسسة إعداد تطورات حول البنية التربوية.
    2
    ـ القيام بعملية تسجيل التلاميذ قبل بدء الدخول
    المدرسي ومسك وثائقهم وتكوين ملفاتهم.
    3
    ـ تأطير حركية التلاميذ وتتبع مسارهم
    التعليمي.
    4
    ـ تفعيل آليات الاتصال والتواصل مع آباء وأولياء التلاميذ
    .
    5
    ـ
    تنظيم حركة دخول التلاميذ وخروجهم وضبط غيابهم.
    6
    ـ المشاركة في إنجاز التقارير
    اليومية لسير العملية التعليمية.
    7
    ـ تدبير شؤون المستندات والخزانات والقاعات
    متعددة الوسائط.
    8
    ـ القيام بأعمال الكتابة الادارية والمسك المعلوماتي للمعطيات
    والإحصائيات.
    9
    ـ المساهمة في تنظيم الأيام التربوية والثقافية
    .
    10
    ـ حضور
    أشغال مجالس التدبير والانخراط في الجمعيات التربوية على مستوى المؤسسات.
    ماهذا
    إلا جزء يسير من المهام الكثيرة والأعباء الثقيلة التي يكابد معها الملحق التربوي في صمت وصبر مبرزا محوريته في عمل الادارة التربوية الى حد يصعب معه التمييز بين الملحق التربوي والحارس العام مع الاشارة الى أن هذه المهام تندرج في مجالات اختصاص جهاز الحراسة العامة والمحددة في الفصل 20 من النظام الاساسي لمؤسسات التعليم الاعدادي والثانوي وفي المذكرة رقم 126 بتاريخ 30 يوليوز 1988.
    على أساس كل هذه
    المعطيات وإذا تأملنا وضعية الملحق التربوي من خلال استقراء واقع اشتغاله نقف عن باب تحصيل الحاصل على حقيقة مؤداها مدى أحقيته.
    نرجو منكم الدعاء

    منقول



      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 15 مايو 2024 - 23:01